أكد نائب رئيس الائتلاف الوطني السوري هشام مروة لـ«عكاظ»، أن الانتقال السلس للسلطة في المملكة يشعر الأمتين العربية والإسلامية بالأمان والثقة والاستقرار، وقال: إن هذه الإجراءات أثبتت مجددا أن المملكة دولة عميقة بقيمها ومبادئها ومؤسساتها السياسية.
وأشار إلى الحزن الكبير الذي أصاب السوريين برحيل الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي كان الشقيق الأكبر في الملمات والمصاعب، والداعم الأول للشعب السوري في مواجهة النظام القاتل وعصابته، لكن وجود الخلف الصالح المتمثل في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يؤكد لنا أن المملكة ثابتة بمواقفها وسياساتها تجاه سوريا وشعبها وثورته. وأكد مروة، أن الملك سلمان كان دائما الناصح والضامن وصاحب الكلمة الطيبة التي تبعث في نفوسنا الخير والطمأنينة على شعبنا وثورته.
وقال نائب رئيس الائتلاف السوري: كلنا ثقة كاملة في الملك سلمان بن عبدالعزيز في إكمال مسيرة الخير والبناء والاستقرار، فنحن ما عرفنا في المملكة إلا رجالا وفرسانا يقفون بجانب الحق، مضيفا أنه عندما يداهمنا اليأس فإن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان كان يرفع من معنوياتنا وعندما تشتد الضربات يمنحنا الأمل، هكذا عرفناه عندما كان وليا للعهد وهكذا سنراه ملكا.
وأشار إلى الحزن الكبير الذي أصاب السوريين برحيل الملك عبدالله بن عبدالعزيز الذي كان الشقيق الأكبر في الملمات والمصاعب، والداعم الأول للشعب السوري في مواجهة النظام القاتل وعصابته، لكن وجود الخلف الصالح المتمثل في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يؤكد لنا أن المملكة ثابتة بمواقفها وسياساتها تجاه سوريا وشعبها وثورته. وأكد مروة، أن الملك سلمان كان دائما الناصح والضامن وصاحب الكلمة الطيبة التي تبعث في نفوسنا الخير والطمأنينة على شعبنا وثورته.
وقال نائب رئيس الائتلاف السوري: كلنا ثقة كاملة في الملك سلمان بن عبدالعزيز في إكمال مسيرة الخير والبناء والاستقرار، فنحن ما عرفنا في المملكة إلا رجالا وفرسانا يقفون بجانب الحق، مضيفا أنه عندما يداهمنا اليأس فإن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان كان يرفع من معنوياتنا وعندما تشتد الضربات يمنحنا الأمل، هكذا عرفناه عندما كان وليا للعهد وهكذا سنراه ملكا.